بعض المنظفات الكيميائية المتخصصة المصممة لإزالة البقع والأوساخ من بلاط السيراميك في الحمامات فعالة وسهلة الاستخدام لتوفير الجهد والمال على المستهلكين. هناك العديد من الأنواع والمكونات مثل:
منتجات إزالة العفن الفطري: تستخدم بعض المنتجات التي تحتوي على مواد خاصة ، مثل المبيض ، لإزالة العفن بفعالية وسهولة ، بشرط توفير تهوية مناسبة في الحمام. ولا تنبعث منها رائحة نفاذة قوية أثناء الاستخدام. المنتجات التي تحتوي على مواد طبيعية: لأن يتم إنتاج المنظفات الطبيعية المصممة لتنظيف تركيبات الحمام مثل بلاط السيراميك وأبواب الحمامات والأحواض والمراحيض ، ويتم تضمين الأحماض والأكاسيد الطبيعية مثل حمض اللاكتيك واللامين النباتي في التركيبة. الأكاسيد بالإضافة إلى بعض الزيوت الأساسية ، وأخرى تتميز بفعاليتها ، فهي آمنة جدًا ولا تحتوي على مركبات الأمونيا أو الأحماض المعدنية القاسية. البخاخات الكاشطة: عبارة عن منظفات تحتوي على خليط من المواد غير السامة التي ترش الأوساخ على السيراميك والزجاج والكروم ، وتتركها لمدة 5 دقائق ، ثم تشطفها ، وتزيل المواد المتراكمة بمجرد النظر إليها. تختفي كالسحر. وسادة تنظيف مخصصة: وسادة لإزالة الأوساخ من تركيبات الحمام مثل الفخار والمرايا ، ويمكن استخدامها بسهولة عن طريق مسح الفخار والسطح بالماء. حجم معتدل ومنظفات ورائحة منعشة تبقى في الحمام بعد التنظيف
يُعتبر فخ علبة الصودا من الطرق السهلة والفعّالة للتخلّص من الصراصير الصغيرة، وذلك من خلال ملء الجزء السفلي منها بأيّ سائل أو شراب جذّاب وحلو، مثل: السكر أو القهوة والسكر معاً، وقطع الجزء العلوي منها، ثمّ قلبه رأساً على عقب، ووضعه داخل الجزء السفلي على شكل قمع، ممّا سيؤدّي إلى اقتراب الصراصير من العلبة وسقوطها داخلها بشكل يجعل فرارها وخروجها من العلبة صعباً.
تُعتبر مصيدة البوراكس مع السكر من الطرق الذكيّة، والفعّالة، وغير المكلفة، للقضاء على الصراصير الصغيرة والتخلّص منها، فالسكر سيجذب الصراصير للمصيدة والبوراكس سيقتلها بسهولة، كما أنّ أيّ صرصور يخرج من المصيدة دون أن يموت فإنّه سيعمل كمصدر للسم ويقتل أيّ صرصور آخر عند عودته إلى المخبأ، ويُمكن تحضير المصيدة من خلال خلط كميات متساوية من البوراكس والسكر، ووضع الخليط في صينية في مكان قريب من مصدر وجود الصراصير، مع ضرورة تجنّب استخدام هذه الطريقة عند تواجد أطفال أو حيوانات أليفة في المنزل؛ وذلك بسبب سمّية البوراكس إذا ما تمّ تناوله عن طريق الخطأ